يعرف الدارسون والنقاد والقراء توفيق زياد شاعراً وباحثاً في التراث الشعبي أكثر مما يعرفونه، ولهذا تناوله أشعاره ولم يلتفتوا إلى قصصه ومقالته النقدية. في هذه الدراسات والمقالات أتوقف أمام توفيق زياد قاصاً وناقداً؛ فقد أصدر مجموعة قصصية هي حال الدنيا وكتب العديد من المقالات النقدية.