إن قراءة متعمقة للحوار الوطني الفلسطيني الحالي تتطلب منا العودة في الذاكرة إلى تاريخ الحوارات الفلسطينية – الفلسطينية والتوقف على الكثير من محطاتها، فلكل حوار نتائج تترتب عليه، والتي من شانها أن تعطي مؤشرات واضحة لأي حوار مستقبلي.