ناقشت الورقة عدد من الدراسات التي بحثت في حساسية الكتب المدرسية لمنظومة النوع الاجتماعي في الواقع الفلسطيني وطرحت تساؤلا حول هل سيكفي الوصول الى محتوى كتب دراسية وما نزال نحمل فكرا ذكوريا في الغالب؟ وهل فلسفة المعلم/ة وما يحمل او تحمل من فكر يؤثر في مخرجات التعلم والتعليم من منظور جندري؟
فهناك حاجة تسبق العمل على المنهاج ومحتوى كتبها المدرسية وتتساوق معها ايضا، وهي ضرورة العمل على تصويب واعادة بناء المنظومة الفكرية الجنرية للمعلم/ة حتى يكون وتكون قادرين على احراز التغيير من خلال المنهج الرسمي المعلن ضمن الوثائق الرسمية وابرزها الكتاب المدرسي ومن خلال المنهج الخفي وهو الاكثر خطورة في التاثر على نواتج التعلم وخرجاته.
ومن ابرز توصياتها: