نَظَرِيَّةُ الحِسَابِ الفَلَكِــــــيِّ والرُّؤيَةِ الفَلَكِيَّة (دِراسَةٌ فِقْهِيَّــــــــــــــةٌ مُقارَنَة)
نوع المنشور
بحث أصيل
المؤلفون
النص الكامل
تحميل

لقد تناولتُ في هذه البحث موضوع (نَظَرِيَّةُ الحِسَابُ الفَلَكِيُّ والرُّؤيَةُ الفَلَكِيَّة) ؛ شارحاً كل الجوانب المهمة والخاصة به ، على حسب طاقتي البشرية. وقد قسمتُ بحثي إلى فصل تمهيدي وثلاثة فصول جوهرية: تحدثتُ في الفصل التمهيدي: عن حقيقة علم الفلك والحساب الفلكي، والأهلة، والمواقيت، ومفهوم العبادات. أما في الفصل الأول: فقد تناولت موضوع النظرية العامة للمواقيت والالتزامات الشرعية في مجال العبادات وأقسامها ؛ فتحدثتُ عن قضايا أساسية في مواقيت الالتزامات الشرعية في مجال العبادات، وأقسام العبادات ومدى ارتباطها بالتوقيت. وتحدثت في الفصل الثاني: عن مدى تأثير الأهلة والمواقيت على الالتزامات الشرعية في العبادات؛ فشرحتُ أهمية الأهلة والمواقيت في العبادات، وبينت موقف الفقهاء وأدلتهم تجاه اختلاف المطالع وعلاقته بثبوت رؤية الهلال، ووضحتُ الفرق في اعتبار المطالع بين الشهور القمرية، وبينتُ موقف الفقهاء في العمل بالحساب الفلكي والرؤية الفلكية، مدعماً بحثي بمشروعية توقيت العبادات في المصادر الشرعية الكريمة. وفي الفصل الثالث: وضحتُ أهم أحكام الأهلة والمواقيت في الالتزامات في مجال العبادات ووضحتها من خلال تحديد معيار ضبط مواقيتها في: الطهارات، والصلاة، والصيام، والزكاة، والحج . وفي الختام كتبت الخاتمة متضمنةً بعض النتائج ؛ كجواز العمل بالحِساب الفلكي واعتماده-مدعَّماً بالرؤية العينية، أو منفرداً-. وجواز استخدام المراصد الفلكية في رصد الهلال دون شروط. ولا اعتبار باختلاف المطالع ، وهو الصحيح. كما أنَّ الناسَ تَبَعٌ لمكَّةَ في إثبات شهر ذي الحجة عند جماهير الفقهاء قديماً وحديثاً. واختتمتُ بخثي بإثبات مسارد النصوص الكريمة والموضوعات والمصادر والمراجع.لقد تناولتُ في هذه البحث موضوع (نَظَرِيَّةُ الحِسَابُ الفَلَكِيُّ والرُّؤيَةُ الفَلَكِيَّة) ؛ شارحاً كل الجوانب المهمة والخاصة به ، على حسب طاقتي البشرية. وقد قسمتُ بحثي إلى فصل تمهيدي وثلاثة فصول جوهرية: تحدثتُ في الفصل التمهيدي: عن حقيقة علم الفلك والحساب الفلكي، والأهلة، والمواقيت، ومفهوم العبادات. أما في الفصل الأول: فقد تناولت موضوع النظرية العامة للمواقيت والالتزامات الشرعية في مجال العبادات وأقسامها ؛ فتحدثتُ عن قضايا أساسية في مواقيت الالتزامات الشرعية في مجال العبادات، وأقسام العبادات ومدى ارتباطها بالتوقيت. وتحدثت في الفصل الثاني: عن مدى تأثير الأهلة والمواقيت على الالتزامات الشرعية في العبادات؛ فشرحتُ أهمية الأهلة والمواقيت في العبادات، وبينت موقف الفقهاء وأدلتهم تجاه اختلاف المطالع وعلاقته بثبوت رؤية الهلال، ووضحتُ الفرق في اعتبار المطالع بين الشهور القمرية، وبينتُ موقف الفقهاء في العمل بالحساب الفلكي والرؤية الفلكية، مدعماً بحثي بمشروعية توقيت العبادات في المصادر الشرعية الكريمة. وفي الفصل الثالث: وضحتُ أهم أحكام الأهلة والمواقيت في الالتزامات في مجال العبادات ووضحتها من خلال تحديد معيار ضبط مواقيتها في: الطهارات، والصلاة، والصيام، والزكاة، والحج . وفي الختام كتبت الخاتمة متضمنةً بعض النتائج ؛ كجواز العمل بالحِساب الفلكي واعتماده-مدعَّماً بالرؤية العينية، أو منفرداً-. وجواز استخدام المراصد الفلكية في رصد الهلال دون شروط. ولا اعتبار باختلاف المطالع ، وهو الصحيح. كما أنَّ الناسَ تَبَعٌ لمكَّةَ في إثبات شهر ذي الحجة عند جماهير الفقهاء قديماً وحديثاً. واختتمتُ بخثي بإثبات مسارد النصوص الكريمة والموضوعات والمصادر والمراجع.

المجلة
العنوان
مأمون الرفاعي
الناشر
المجلة الدوليةللاجتهاد القضائي
بلد الناشر
ألمانيا
Indexing
Thomson Reuters
معامل التأثير
15,0
نوع المنشور
Both (Printed and Online)
المجلد
4
السنة
2021
الصفحات
34