نتائج استطلاع الرأي العام الفلسطيني رقم (57) 25-27 تشرين أول 2018
نوع المنشور
بحث أصيل
المؤلفون

النتائج الرئيسية:

  • أفاد 38.5% من أفراد العينة بأنهم متفائلون من توقيع اتفاق المصالحة الفلسطينية خلال وقت قريب.
  • اعتقد 27.5% بأن أطراف الحوار الفلسطيني وتحديدا فتح وحماس غير معنيين بإنهاء الانقسام الفلسطيني.
  • اعتقد 39.9% بأن عدم التوصل إلى اتفاق المصالحة الفلسطينية هو أن بعض الأشخاص يسعون إلى تحقيق مصالح شخصية، بينما اعتقد 38.9% بسبب المصالح الحزبية.
  • اعتقد 12.6% بأن التأخير في التوقيع على اتفاق المصالحة الفلسطينية بسبب ضغوطات عربية على بعض الأطراف، بينما اعتقد 16.3% بأن السبب هو ضغوطات إقليمية، و اعتقد 31.9% بسبب المصالح الحزبية لحركتي فتح وحماس.
  • أفاد 49.8% من أفراد العينة بأن الأقدر داخليا على إنهاء عملية الانقسام الفلسطيني هو النزول للشارع وعمل اعتصامات في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة. بينما 24.4% أفادوا بأنه ضغط التنظيمات والحركات الفلسطينية، و 5% أفادوا بأنه ضغط الحركات النقابية، و 8.4% أفادوا بأنه ضغط مؤسسات المجتمع المدني.
  • اعتقد 29.4% بأن المصالحة الفلسطينية يمكن أن تتم من خلال الحوار الفلسطيني الداخلي فقط، بينما اعتقد 15.8% بأنها تأتي من خلال تدخل بعض الدول العربية من أجل تقريب وجهات النظر بين حركتي فتح وحماس فقط.
  • اعتقد 26.7% بأن حركة حماس هي الطرف الأكثر استفادة من عدم تطبيق اتفاق المصالحة، بينما 17.6% اعتقدوا بأن حركة فتح هي الطرف الأكثر استفادة من عدم تطبيق الاتفاق.
  • أفاد 35.8% من أفراد العينة بأنهم راضون عن الدور المصري في رعاية حوارات المصالحة الوطنية وإنهاء الانقسام الفلسطيني.
  • أيد 60.3% قيام مصر بالضغط على حركتي فتح وحماس من أجل الاسراع في إنهاء الانقسام الفلسطيني.
  • أيد 45.2% إجراء مفاوضات بين حركة حماس وإسرائيل من أجل التوصل إلى هدمة طويلة الأجل في قطاع غزة.
  • اعتقد 42.1% من أن اجراء مفاوضات بين حركة حماس واسرائيل من اجل التوصل الى هدنه طويلة الأجل سيؤدي إلى عدم تحقيق المصالحة الوطنية وإنهاء الانقسام الفلسطيني.
  • بعد اعلان الولايات المتحدة نقل سفارتها إلى القدس، اعتقد  23.8% بأن حل الدولتين ما زال قائما، بينما 70% اعتقدوا بأن حل الدولتين لم يعد قائما.
  • بعد اعلان الولايات المتحدة نقل سفارتها إلى القدس، اعتقد 89.7% بأن الولايات المتحدة لم تعد حكما نزيها بين إسرائيل والفلسطينيين.
  • أيد 53.7% طلب السلطة الفلسطينية توسيع رعايه المفاوضات بين الفلسطينيين وإسرائيل، أو إيجادِ آليةٍ دولية لرعايةِ المفاوضات مع إسرائيل.
  • اعتقد 77.2% بأن صفقة القرن الذي ينوي الرئيس الأمريكي ترامب اطلاقها هي من أجل تصفية القضية الفلسطينية.
  • أيد 73.2% موقف القيادة الفلسطينية في وقف اتصالاتها مع الإدارة الأمريكية بعد إعلان الرئيس الأمريكي ترامب اعترافه بالقدس عاصمة للإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية إليها.
  • اعتقد 74.8% بأن وقف المساعدات الأمريكية للسلطة الفلسطينية سيؤدي إلى تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في الأراضي الفلسطينية.
  • اعتقد أفراد العينة بأن وقف الإدارة الأمريكية الدعم المالي للسلطة الفلسطينية وللأنروا هو من أجل:
  • 85.7% الضغط على القيادة الفلسطينية من أجل قبول صفقة القرن.
  • 86.9% إغلاق ملف اللاجئين والغاء حق العودة.
  • 84.9% إضعاف الموقف الفلسطيني في المطالبة بحقوق اللاجئين.
  • 81.3% إضعاف موقف السلطة الفلسطينية بشكل عام
  • اعتبر 68.4% إقرار إسرائيل لقانون القومية، والذي يقول بأن إسرائيل هي دولة للشعب اليهودي بأنه تهديد لحقوق ومصالح الموطنين العرب.
  • اعتقد 26% من أفرد العينة بأن هناك فرصة لقيام دولة فلسطينية على حدود 1967، بينما 68% اعتقدوا بأنه لا توجد هذه الفرصة.
  • أيد 25.4% من أفراد العينة قيام دولة واحدة على أرض فلسطين التاريخية تضم كلا من الفلسطينيين والإسرائيليين، بينما 70.1% عارضوا ذلك.
  • أيد 39.1% من أفراد العينة قيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967 كاملة كحل نهائي للقضية الفلسطينية، بينما 55.3% عارضوا ذلك.
  • أيد 22.5% من أفراد العينة قيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967 مع مبادلة بعض الأراضي كحل نهائي للقضية الفلسطينية، بينما 71.4% عارضوا ذلك.
  • أيد 21% من أفراد العينة قيام دولة ثنائية القومية تضم العرب واليهود على أراضي فلسطين التاريخية كحل نهائي للقضية الفلسطينية، بينما 74.5% عارضوا ذلك.
  • أيد 62.3% توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال منذ العام 1967.
  • أيد 50.6% من أفرد العينة قيام انتفاضة شعبية سلمية غير مسلحة في الأراضي الفلسطينية، بينما 46% عارضوا ذلك.
  • أيد 36.2% من أفرد العينة قيام انتفاضة مسلحة في الأراضي الفلسطينية، بينما 59.7% عارضوا ذلك.
  • رأى 24.7% من أفرد العينة بأنه إذا ما قامت انتفاضة فلسطينية، فإن الانتفاضة الشعبية السلمية غير المسلحة ستكون هي أكثر الأشكال خدمة للقضية الفلسطينية، بينما 16.9% قالوا بأن الانتفاضة المسلحة هي أكثر خدمة للقضية الفلسطينية. و 22.9% قالوا بأن كلا النوعين من الانتفاضة مفيد للقضية الفلسطينية، و 31.5% قالوا بأن كلا النوعين من الانتفاضة غير مجدي للقضية الفلسطينية.
  • قيم 61.3% من أفراد العينة أداء حكومة الوفاق الوطني على أنه جيد فأكثر.
  • قيم 63.3% من أفراد العينة أداء الرئاسة الفلسطينية على أنه جيد فأكثر.
  • أيد 55.4% من أفراد العينة حل المجلس التشريعي، بينما 31% عارضوا ذلك.
  • توقع 29.4% بأنه إذا ما أجريت انتخابات في الوقت الحاضر في الأراضي الفلسطينية فإن هذه الانتخابات ستكون نزيهة.
  • 76.2% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة، ومن بين لأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة 34.1% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 13.2% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
  • 75.6% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة 34.1% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 14.4% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
  • في حالة إجراء انتخابات تشريعية الآن توقع 36% فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 14.3% توقع فوز حركة حماس.
  • 79.7% من أفراد العينة في أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات البلدية والمحلية المقبلة، ومن بين هؤلاء الأشخاص أفاد 25.8% سيعطون أصواتهم لقائمة حركة فتح، و 11.0% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس، بينما 14.1% أفادوا بأنهم سيعطوا أصواتهم لقائمة من العائلة أو الحمولة.
  • أفاد 38.6% من أفراد العينة بأن الظروف السياسية والأمنية والاقتصادية الحالية تدفعهم للرغبة في الهجرة إلى خارج الوطن.
  • أفاد 46.8% من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف.
  • أفاد 65.8% من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام الفلسطيني في هذه المرحلة.
  • أفاد 60.6% من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن.
  • بالنسبة للانتماء السياسي فقد أفاد أفراد العينة كالتالي:

1.6%

حزب الشعب

0.4%

الجبهة الديمقراطية

1.1%

الجهاد الإسلامي

31.7%

حركة فتح

11.2%

حركة حماس

0.4%

حزب فدا

2.9%

الجبهة الشعبية

1.0%

المبادرة الوطنية

7.7%

مستقل وطني

2.6%

مستقل إسلامي

36.2%

لا أحد مما سبق ذكره

3.2%

غير ذلك

المجلة
العنوان
حسين احمد
الناشر
An-Najah National University
بلد الناشر
فلسطين
نوع المنشور
Both (Printed and Online)
المجلد
57
السنة
2018
الصفحات
--