إن يد التحريف طالت التوراة بالزيادة والنقصان من بعد موسى – عليه السلام - , وقد أثبت هذا البحث بصورة علمية منهجية : تحريف التوراة من خلال دراسة عميقة للكتاب المقدس ( العهد القديم والجديد ). ثم تحدثت عن الإله في التوراة, ومعبودات بني إسرائيل , والأنبياء ( عليهم السلام ) ووصف التوراة لهم بما تشمئز منه النفوس , ثم البعث عند اليهود وتناقضات أسفارهم المقدسة .. وموقفنا نحن من الإسرائيليات
المجلة
العنوان
الجامعة الاسلامية- غزة فلسطين مجلد 12 العدد الثاني عام 2004م عدد الصفحات 25