تستكشف هذه الدراسة مدى استخدام طلاب الإعلام الفلسطينيين لوسائل التواصل الاجتماعي لترويج خطاب مؤيد لفلسطين لدى الجمهور الغربي. استُطلعت آراء طلاب الإعلام في خمس جامعات فلسطينية (عددهم 282). أظهرت النتائج أن أكثر من نصف المشاركين بقليل أفادوا بأنهم لا يخاطبون الأجانب بشأن فلسطين لافتقارهم إلى المعارف اللازمة أو لعدم اهتمامهم بالموضوع. أما من يخاطبون المجتمعات الغربية، فقد فعل معظمهم ذلك من خلال مشاركة المحتوى. وشملت أهم العوائق التي أُبلغ عنها أمام مشاركة المعلومات نقص المعارف الدولية، والحواجز اللغوية، وسياسات إدارة المحتوى في بعض منصات التواصل الاجتماعي.